القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية مقتل امنيه الحلقة الرابعة



مقتل امنيه
بقلم الاء صديق الناير
الضابط: ازهري خلاص وقتك خلص اخرج.
وظل يستجوب محمد الشيخ عن كيفيه حدوث الجريمه.
الضابط : انت قتلت زوجتك ي محمد الشيخ. 
محمد : يصرخ انا م قتلتها والله العظيم م قتلتها انا بحب امنيه كتير كيف انت ممكن تصدق ي سيدي اني ممكت اقتل البراءه دي والله امنيه دي ربنا اداني ليها وانا م صدقت اصلا اني عرستها.
الضابط: م تحاول تنكر لانو كل الادله ضدك وحتي بصماتك وجدناها في موقع الجريمه  م تعترف بجريمتك وتخلصنا .
محمد: يصرخ والله العظيم م قتلتها .....................
 الضابط:  طيب خلاص انا حاعتبر كلامك دا صحيح لكن اين كنت عندما زوجتك توفت اليس انك كنت في الشقه وقتها احكي لي ماذا حدث منذ دخولكما الي الشقه اني اسمعك??
محمد: انا وامنيه دخلنا وفجاة وانحنا نايمين سمعت صوت بنادي علي وحسيت. وقتها كأن في  زول بمسك يدي بيد امنيه وبجر فيها وتاني م حسيت بحاجه الا لمن شوفت امنيه ميته لكن صدقني انا م قتلتها.
الضابط : احتمال كلام اخوهو صح وانو فعلا مجنون انحنا لازم نتاكد ونوديهو المستشفي نعمل فحوصات. عسكري تعال سوق المسجون دا وجيبو العربيه بره
وفعلا فاتو المستشفي لكن الغريبه انو كل الفحوصات طلعت نظيفه وعقلو طلع م فيهو حاجه.
هذه القضيه حيرت الشرطة لمده طويله حتي تدخل خال امنيه العقيد واصر علي اعدام القاتل فورا لان كل الادله قد وجدت ضده ويجب ان لا يتاخر النطق بالحكم اكثر ولكن القاتل لايزال ينكر وازهري اخوهو نزل له محامي  للدافع عنه وقد عرض علي اهل المجني عليها ديه ولكنهم رفضو واصرو علي اعدام القاتل.
ازهري يجي يزور محمد في السجن.
محمد: اخوي انت مصدقني صح
ازهري: اي مصدقك ومتاكد انو الكلام دا كلو من الجن الفي راسك وهو اخفي كل الادله كمان
محمد : جن شنو ي ازهري ماف حاجه من الكلام دا
تتذكر كان قبل م اخش في الحاله البتجيني انا كنت وين.
ازهري: اي انت كنت في البلد في شنو انا م بعرفو ي محمد احكي لي
محمد: انا اتعرفت علي واحده هناك اسمها نجوي.
ازهري: نجوي منو كمان دي
محمد: انت م بتعرفها لكن انا بحكي ليك قصتها
بس اوعدني انك تساعدني ......يتبع.....